لا بد ان تكون ردة فعل المجتمع اقوى
معلم .. استاذ.. يغتصب تلميذته التى كان ينبغى ان تكون فى مقام ابنته.الاستاذ فى كل المجتمعات مسلمها وغير المسلم هو المربى !و هو المؤتمن فى الدول الغربية المعلمون ورجال الشرطة يتم اختيارهم بتدقيق شديد ليس كل من هب ودب يصبح معلم او رجل شرطة وللاسف الشديد فى بلادنا هى لمن اغلقت فى وجهه كل الابواب .
قيم المجتمع السودانى تتعرض لهزة قوية تكاد تعصف بكل شىء كثرت مثل هذه الاحداث حتى كادت تصبح من الممارسات اليومية العادية هل اصبح المجتمع متصالح مع الباطل لهذه الدرجة ؟يستمع الناس او يقرأون مثل هذه الاخبار وينامون ملأ جفونهم حتى يصل الحريق الى داخل غرفهم متى يعود المجتمع الى سالف عهده القريب حين كان السيئون يعزلون ووينبذون لا يداخلهم الناس ويمنع الاطفال من مصادقة ابناءهم كان يفرض عليهم طوق من العزلة لا تسامح فى ذلك البتة .
هذا المعلم الذى اغتصب تلميذته يحكم عليه بالاعدام وينفذ فيه الحكم بمىدان عام ينبغى ان يكون ذلك مطلب شعبى ثم الاهم من ذلك لا يشارك فى دفنه الاخيار بل من هم على شاكلته. ثم كل من يمت اليه بصلة قربى يقاطع ويعزل .. هكذا يعود للمجتمع دوره وقوته الذى هو امضى من القانون
معلم .. استاذ.. يغتصب تلميذته التى كان ينبغى ان تكون فى مقام ابنته.الاستاذ فى كل المجتمعات مسلمها وغير المسلم هو المربى !و هو المؤتمن فى الدول الغربية المعلمون ورجال الشرطة يتم اختيارهم بتدقيق شديد ليس كل من هب ودب يصبح معلم او رجل شرطة وللاسف الشديد فى بلادنا هى لمن اغلقت فى وجهه كل الابواب .
قيم المجتمع السودانى تتعرض لهزة قوية تكاد تعصف بكل شىء كثرت مثل هذه الاحداث حتى كادت تصبح من الممارسات اليومية العادية هل اصبح المجتمع متصالح مع الباطل لهذه الدرجة ؟يستمع الناس او يقرأون مثل هذه الاخبار وينامون ملأ جفونهم حتى يصل الحريق الى داخل غرفهم متى يعود المجتمع الى سالف عهده القريب حين كان السيئون يعزلون ووينبذون لا يداخلهم الناس ويمنع الاطفال من مصادقة ابناءهم كان يفرض عليهم طوق من العزلة لا تسامح فى ذلك البتة .
هذا المعلم الذى اغتصب تلميذته يحكم عليه بالاعدام وينفذ فيه الحكم بمىدان عام ينبغى ان يكون ذلك مطلب شعبى ثم الاهم من ذلك لا يشارك فى دفنه الاخيار بل من هم على شاكلته. ثم كل من يمت اليه بصلة قربى يقاطع ويعزل .. هكذا يعود للمجتمع دوره وقوته الذى هو امضى من القانون
No comments:
Post a Comment